انه يوم الأربعين

مصيبة وعزاء ...
ماحال سيدة المحن التي قاست فقد أخوتها وعيالها
زينب ..شهقة الصمود أمام عدو الإنسانية
زينب .. لسان الحق الذي قتل الظلم...
زينب ...بيت الحزن السرمدي

فسلام على تلك الآهة المحمدية
سلام على أم المصائب زينب

إنها الجمعة.. نستذكر فيها القائم بالأمر وصاحب العزاء الدائم على جده الإمام الحسين عليهما السلام

سيد العدل (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

عظم الله لك الأجر سيدي ..
ماحال قلبك وأنت ترى وتسمع
وأنت الغائب الحاضر بقلوبنا ..
متى تنقشع غمامة غيابك 

ياسيدي ...كم اشتقت إلى لقياك
أنفاس تشبُّ لوعة على فقدك

وهي تشتاق لرؤياك في كل نبضة قلب 
 
لبيك ياحسين
لبيك ياأبا صالح

وسيبقى كل يوم عاشوراء
حيث الحسين ..
رمز الحق

وعلم الهداية 

ونبراس الأحرار

وقدوة الأبرار

 

بهاء الصفار