ووظفتُ روحي رائداً
لتجوب فضاء العشق
ألهمتها تقواها
علها تلتقي بطُورِكَ
أشعلتُ نيران الحنين
لأقْبِسَ شعله تضيئ
دياجي مُهَجِي
أجُوبُ بين كوكيبات
الامل
علني احظى ببسطِ
المُرْدِي
لأرسو على ساحل
رحبك
أُنَقّبُ عن وسيلة
لأبعد قلبي عن مدلهمات
الثياب
عَلّي أرى هالة
قَمَرِكَ المخفي
عن جفوني
ترى أأراك بقلبي ؟ 
ساكناً بعد طولِ
تَغَرّبِي

 

ضمياء العوادي