يترآى لي دوما إن اي كلمة عشق هي لك .. فحقيقتنا من روح الله وأنت ولي الله ، فأي قلب ذاك الذي يحمل غير عشقك ؟
بل اقتلني انتظارا لعلي أقوم من سباتي وأعلن التوبة باستنشاق خبر ظهورك يا صاحب الزمان .
بل أعلن الحياة بعد إن أفنى فراقك كل معالمي وحضارتي وسنيني وكل ما في من ذكريات .


رشا عبد الجبار ناصر