تحت خيام الصمت ، تدحرجت على الخد دمعة الشوقٍ ؛ تحرق بلهيبها قلبا حّن فأنّ ؛ فخط كلمةً حروفها مضطربة كأنها تحكي عن الظلم والفساد .

وبين عتمات المعنى كأنها تزخر بالعلم والأدب وتفخر بالبطولة والتضحية وتشمخ بالعز والإباء ومن بين العتمة تراءت بالذاكرة " عاشوراء"  ... ومن غيرها درس للعزة و الإباء ؟!

زينب حمروني