هل رأيتكَ أم خُيل إلي ؟!

نعم ... رأيتكَ كثيراً ، في أحلام عشقي التي لا تنتهي ...

وازددت شوقاً حين شعرت بنجمك يتلألأ في السماء ...

فمتى ترانا ونراك ؟؟؟

لست أدبلج الحكايات وأفتعل الحجج المفبركة لأستميل وصلك ...

أنا طفلة صغيرة هزها الحنين ... تنتظر فحسب !!! .

فإما اللقاء ، وإما عشق يأسر الروح ولا ينتهي .

فالوصل كله موصول بك ...

يا إمام الزمان .

نغم المسلماني